الغربة الفكرية هي أسمى درجات البحث، فنحن لا درائيون بالفطرة، مستكشفون بالسجية مسافرون إلى الا نهاية. هنا قصاصات اوراق مترحله و وقفات لمواضيع متعددة وفي نهاية التدوينة قد أكون زرعت تساؤل أو فتحت آفاق
تحذير : تحوي التدوينة معلومات تتضمن التحرش و الانتحار و محتوى قد يكون مزعج للبعض.
في العام الماضي البشرية بأكملها أعادت حساباتها و تقييمها للإنجاز و النجاح ، فرغم كل ما حققناه جاء كائن خبيث (فيروس مجهري) ليدفعنا إلى التفكير.
هناك فئة تعاني بصمت في المجتمع، فنقص التوعية و ندرة بعض الامراض المزمنة قد جعل من المصابين ضحايا للتكهنات و التعليقات التي تزيد من عبء هذه الامراض.
لقد مرت الكتب بلحظات عصيبة عبر التاريخ فهي كالبشرية تحرق و تمزق و تمحى وقت الحروب، حتى جاء المحتوى الرقمي ليغير الخريطة هل تعيش الكتب ليوم آخر؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر