الغربة الفكرية هي أسمى درجات البحث، فنحن لا درائيون بالفطرة، مستكشفون بالسجية مسافرون إلى الا نهاية. هنا قصاصات اوراق مترحله و وقفات لمواضيع متعددة وفي نهاية التدوينة قد أكون زرعت تساؤل أو فتحت آفاق
كم صديق أو متابع لديك في وسائل التواصل؟ كم كتاباً تقرأ في الشهر؟ كم شعور يتملكك في الدقيقة حين تتصفح الإنترنت؟
أنا لا أحد، ولذك قد أكون أي أحد، أختاً، صديقةً، عدوةً، طبيبةً، أو كاتبة. أنا لا أحد. لا يتسعني صندوق أو تصنيف أو حتى لقب لأنني لا أحد.
تصلنا الكثير من الأخبار عبر وسائل التواصل، كيف نتفاعل مع ذلك السيل المتفاوت بين كل ما نتصفحه؟ فرح، خوف حزن، فديوهات قطط مضحكه.
بدأت بقراءة كتاب لكنك لا تشعر بالرغبة في إكماله، وهاأنت تدخل في فترة ركود من القراءة كأنك حكمت على مكتبتك أن تتحول إلى مقبرة للكتب.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر