الأختلاف من سمات الدنيا ولن ينتهي إلا بنهايتها، ولكن ليس سيئا أبدا كما يظن البعض كالنهار والليل لكل منهم رونقه الخاص.
الرابع و العشرون من كانون الأول / ديسمبر : و بصيص أمل .- على حافة الحياة من جديد
لا توجد صيغة واحدة للاختلاف، فسواء كان اختلافك في مظهرك أو طريقة عمل عقلك ففي الحالتين اختلافك يحمل بداخله ما يميزك.
إن كنت تشعر بالتميز و الاختلاف فهذه التدوينة كتبت لك.