يبدأ قلمي هُنا..ليشكل لكم شعوري على هيئة أسطر، اصفها واحداً تلو الأخر، لعل وحدتي التي ظلت الطريق، تلتقي برفيق، يخرجها من الضيق، لأستفيق!
عند قرآتك العنوان قد تظن أني أتحدث عن فأرا من أفلام الكرتون ك جيري أو المعلم رشدان لكني أتحدث عن فأرا حقيقيا قد يبدو الوضع مقززا ولكنه له منظور آخر
من خلال تجربتي الشخصية أحببت أن أشارككم أهم دافع يجب أن نمتلكه لنستطيع الاستمرار بالعمل لأجل أهدافنا