حَسِبْتَ نفسكَ المَنسِيَ الذي لن تحِلّ على أي ذاكرة فرغبتُ أن تُحفظَ في ذاكرةِ الحروفِ ، لذا خَلّدتكَ كتابةً ،أحببتُ أن يرصُدَ قلمي ذلك المشهد الأخير..
أَن يُطاركَ شَبح الموتِ وهو يَختلس خطاهُ ليسترق منكَ رفاق الدَربِ، فأنّي لن أعزيكَ بفلسفة لأنَ كل ما على الأرض من فلسفة لا تُعزي فاقداََ بما فَقد
تمسكوا بآباءكم جدا فلاشي يدوم سوى ذكريات بين أرفف الذاكرة
من أجل الحصول على شيء ما.... عليك أن تخسر شيئًا ما...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر