يعودُ السّيد ربيع؛ ليكتب رسائله للأصحاب الّذين أبعدهم الزّمان والمكان.
أنت هُنا لتُكافِح.. لتغدو أفضل نسخة من نفسك، لا لتصارعها فتصيرَ قالبًا طينيًا محشو بالهَمّ وذكريات مكدّسة أنتَ في غِنًى عنها !
لا بأس في ألا نسير على نفسِ الوتيرة لأننا حتمًا سنصل..