إنَّ المُسامح يبيت مُطمئن النفس، ويُصبح هادئ الفِكر، ركينَ الكيان رزينه، هادئ الخاطر راضيه
ألا لِيَقُمْ مَن كانَ لَهُ عَلى اللَّهِ، فَمَن عَفا وأصْلَحَ فَأجْرُهُ عَلى اللَّهِ
تحاكي التدوينة واقع المواطن الفلسطيني في ظل الأحداث الصعبة
الامل حياه نعيشها في حياتنا وبدونه تفقد الحياه معناها قد
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر