قصة قصيرة فيها من جمالية الاسلوب مايكفي لشد القارئ واندماجه النهاية تحكي عن لقاء عابر بين شاب وفتاة في مقهى
عندما لا يكون لديك مكان أو شخص تنتمي اليه، عندما لا أحد يشبهك
كلنا نعرف ان الموسيقى تُسمع بحاسة السمع, لكن ماذا ان فقدتها ؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر