اعتماد الانسان على تعليم نفسة والتطوير دون مساعدة الاخرين
ليس المطلوب من الانسان التعلم فقط ومعرفة ما هو علم ومعرفة ولكن لابد على الانسان محاولة التعلم ويتعلم كيف يستطلع بنفسة وهو الاستطلاع الذاتي محاولة التعلم.
ومن قديم الزمان كان الافراد يتعلمون كثيرا من امورهم حياتهم بدون أي معوقات وعقبات حول طبيعة التعلم ويعتقدون ان (الخبرة) هي الوصية الأساسية في تعلم كثير من أمور حياتهم وبدون أي مشكلات حول عملية التعلم وكانت هناك أساليب قديمة او ما يسمى بالتقييدية المشتركة مع المدرسة مثل التلقين وأساليب والعقاب في حالة عدم وصول الى المستوى المطلوب والثواب في حالة الوصول الى القمة او الشي المطلوب.
فمثال ذلك.. الإباء يعلمون أبنائهم والصناع والحرفيون يعلمون الصناعة والحرفة فهذه بعض الأساليب التقليدية ومع التطورات اصبح ينظر الى المدرسة انها مؤسسة خاصة انشائها المجتمع وهي تقوم بدور التربية والتعلم ومعها بدت تظهر بعض المشكلات التربوية وبعدها ادرك المدرسون ان التعلم ليس بمستوى الكفاية المطلوبة بعد ذلك ظهر علماء النفس بأبحاثهم في التربية ومحاولة الوصول الى حل بعض المشكلات التربوية
التعليقات