أفكار، هي خاطرة تخاطر ما بين أنا وذاك القارئ الذي يبحث عن ذاته حتى يجدها.
مشاكلك أساسها أفكار.
أحلامك أساسها أفكار.
سعادتك أساسها أفكار.
حزنك أساسه أفكار.
نجاحك أساسه أفكار.
إيجابيتك أساسها أفكار.
سلبيتك أساسها أفكار.
وأنت بحد ذاتك نابع عن مجموعة من الأفكار.
وهنانقول أن كنت تابعاً ومؤمناً بالمشاعر والأفكار التي تؤدي بك إلى حل المشاكل مهما كانت ومهما واجهتك، وكسر كل عقبة تقف في طريقكبسهولة، وتبقى متجهاًنحو طموحك الذي نهايته نجاحك بعد تخطيك الصعاب، هنا تأكد أنت عظيم، وهذا الأمر يُعد أكثر من رائع، وتلك الرحلةجميلة وموفقة ولن أتمنى لك بها سوى السلامة والتوفيق، والمزيد المزيد من السعادة والإنجاز، أما إن كنت تتبع الطريق المعاكس والإتجاهالخاطئ، الذي يقودك إلى المزيد من الأذى والمشاكل والتعاسة الذي تتبع الحزن، ثم تقول: لماذا لا أتجه لأحلامي،لسعادتي، لنجاحي، لقوتي،لذاتي ؟!فهنا أسمح لي أن أقول لك:
كم أنت أحمق! أنت أساس ذاتك، وسيدها،وسر سعادتها، وقوتها، ثم نجاحها ووصولها للقِمم، أنت أساس اسمك ومالكه والمتحكم الوحيد بهوأساس وصوله من خلال ذاتك التي أساسها أفكارك، ف قم وأنهض.
—سندس حمدان.
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات