فى بداية الامر ان صفات الشخصية الحساسة والتى توذى صاحبها قبل اى احد



لانه دايما عنده شعور بالذنب لو اخطا او شعور بالاهانه والألم الشديد لو تجاهله احد وعنده اعتقاد ان التجاهل هذا متعمد ويحاول دايما اخفاء مشاعره خوفا من ان يظن الأخرون انه ضعف

محب للعزلة وعنده سوء الظن بالاخرين لا يتحمل ابدا النقد يضخم الامور حتى لو كانت بسيطة

دايما معترض ولديه الكثير من الخصومات

لذلك سوف نناقش علاج لهذه الشخصية وكيفيه التخلص منها وجعلها شخصية ايجابية محبه للحياة


عليك ياعزيزى /عزيزتى


النظر الى الامور بطريقة ايجابية لانك دائما تصدر احكام على الغير لسوء ظنك بهم

واى موقف قد تفهمه عن طريق الخطأ

اصنع قيمة حقيقه لنفسك ولحياتك واضفاء قيمة حقيقه وصادقه نابعه من القلب وارادة لتغيير حياتك للافضل وماذا تقدم لارضاء الله سبحانه وتعالى وشكره على نعمته عليك حتى ترفع من انسانيتك

لك الحرية الكاملة فى ما تريده وان تقرر بنفسك قرارتك وتكون متحمل النتائج مع عدم اذية الاخرين

عليك ان تعرف ان الدنيا مليئة بالالوان ولا تحكم عليها وتعاملك بايجابية ولا تصدر الاحكام على الاخرين

اسعى للتغيير ويجب التعلم من الاخطاء بدون الاخطاء لا تستطيع ان تتطور للاحسن والافضل

استثمارك للنقاط الايجابية فى حياتك والعمل عليها ومساعدة الناس والنظر بطريقة ايجابية وفهمك الأيجابى و ترك السلبيات والافكار السوداوية

النظر للحياة من منظور اخر وزيادة ثقتك بنفسك

دور على موهبه او اتعلم شىء جديد او قراءة القران او قراءة كتاب او الرسم

الابداع فى حد ذاته يبعدك عن التفكير بحساسية فى الامور

الابداع غذاء للروح وجعل شخصيتك افضل

يجب ان تطلب المساعدة من شريك حياتك وتطلب منه المساندة وانه يقدر مشاعرك ويفهم شعورك

كل تلك الامور تساعدك على التخلص من السلبية التى تسبب لك هذا الشعور

عليك ترك الامور كما هى لا تقدر ان تصلح الكون

ما عليك الا ان تصلح حياتك وجعلها افضل

التغيير لا يكون بين يوم وليلة التعود والاستمرار مع الاصرار

يجعلك قادر ان تتخلى عن هذه الصفات

ما عليك الا قوة الارادة والعزيمة للتغيير .


جلسة الشخصيه الحساسه كاملة على بودكاست

https://soundcloud.com/soha-caffee/lpvlq95fjobx

للتسجيل فى الجلسات الاستشارية المجانيه يرجى ادخال البيانات فى الرابط التالى وسوف يتم التواصل معك

https://forms.gle/PPb738NC2VFXRfmN8


ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

حقيقى نفسى اتخلص منها

إقرأ المزيد من تدوينات قعدة هوانم /سهى زيد

تدوينات ذات صلة