هناك العديد من الأسباب للتفكير المفرط، منها المرضية كالتوتر, والقلق، ومنها الاجتماعية كقلة الثقة



هنالك العديد من الأسباب للتفكير المفرط، من هذه الأسباب المرضية كالتوتر, والقلق، ومنها الاجتماعية كقلة الثقة بالنفس. حيث أن التشكيك الدائم بإمكانية الشخص من تحقيق شيء معين يمكن أن تؤدي إلى التفكير المفرط. إنه تكرر الأحداث اليومية, أو تكرار التفكير بها والبحث عن معاني مختلفة ونتائج غير واقعية, التفكير المفرط يرتبط ارتباط كبير بسلوك الإنسان، هنالك بعض النشاطات أو السلوكيات التي تحفز التفكير المفرط و هناك أيضا سلوكيات تخفف من التفكير المفرط كالتأمل وممارسة الرياضة, كما يؤثر التفكير المفرط على إنتاجية الفرد بشكل مباشر، حيث يؤدي إلى تشتيت انتباهه عن أعماله اليومية بالإضافة إلى تأثيره المباشر على الصحة النفسية، و بالتالي يؤدي إلى الإرهاق الجسدي, وهنالك العديد من الطرق للتخلص من التفكير المفرط،مثل ممارسة الرياضة و التأمل و الكتابة. أيضا يمكن التخلص من التفكير المفرط أو الحد منه من خلال إشغال وقتك بالأنشطة المفيدة و الأعمال اليومية, وبرأيي بأن الليل يكون فيه التفكير أكثر و ذلك بسبب أننا أقل انشغالا ليلا.


rund

ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

إقرأ المزيد من تدوينات rund

تدوينات ذات صلة