عالم الفقاعات مثير للجدل أحيانا ودعوة للتأمل للأشخاص الذين سمحنا لهم بعبور دائرة الأمان لنا

نحن نعيش في عالم ملئ بالفقاعات الشفافه. تخيل أعداد البشر في كوكب الأرض! كل شخص يعيش في فقاعته الخاصة. هل هذه تخيلات أم هو الواقع الحقيقي لنا! تأمل نفسك قليلا، من تكون؟ ماشكل الفقاعه التي تعيش فيها؟ ما لونها؟ ما حجمها؟ ما مدى الجاذبية التي تحتويها لتجذب الفقاعات الاخرى؟ وهل تتغير بتغير المساحة التي تدور حولها؟


قرأت كثرا في أنماط الشخصيات في علم النفس منها السهله واخرى الصعبه والمثيرة أيضا. هناك العشرات من المقالات التي تتحدث بشك عام وايضا بشك مفصل عن أنماط الشخصيات ولكن الهدف الرئيسي من هذه الخاطرة تسليط الضوء عليك انت نعم انت أيها القارئ فلتركز قليلا على نمط الشخصية التي تبرز في شخصيتك و العمل على تطويرها أو تغييرها لو تحتم الوضع و الأهم من ذلك ماهي أنماط الشخصيات التي سمحمت لها بالدخول إلى فقاعتك الخاصه.


حتى لو كنت متميزا ذا شخصية مميزة لابد أن تحسن اختيار الاشخاص الذين تسمح لهم بدخول عالمك الخاص لأنهم بطريقه او بأخرى انعكاس غير مباشر للمجتمع الخارجي وكيفية نظر الاشخاص لك.


ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

إقرأ المزيد من تدوينات خواطر عابرة

تدوينات ذات صلة