قالت أبو عاقلة: " . ليس سهلا ربما أن أغير الواقع، لكنني على الأقل كنت قادرة على إيصال ذلك الصوت إلى العالم...أنا شيرين أبو عاقلة"
"إنهُ كالبوصلة بالنسبة لِي، وهذه البوصلة تُشير دائمًا إلى فِلسطين"
تلاشت أحلامهم داخل جدران الخزان.. وماتت الأحلام قبلهم.. ولم يزرع أبو قيس الزيتون في فلسطين من جديد ولم يبن بيتاً ولم يعلم قيساً!
عشت معك حقيقة عمري. ضعت فيك إلى حد لم أصدق أنه قد تمضين , كان ذلك مثل المستحيل , و لكنك _ ذات صباح _ غبت , كما لو أن شروقك في جبيني لم يكن