وكنتُ أحلمُ بالحياةِ؛ وسادةً.. وُضِعَتْ لنحلم؛ وكنتُ أحلمُ بالصدى.. لغةَ الكلامِ؛ وكنتُ أحلمُ بالقصيدة.. شاعراً ينسى قضيّتَهُ ويكتبُ للالغياب؛ تكفيهِ كفٌ لللكتابةِ.
قالت أبو عاقلة: " . ليس سهلا ربما أن أغير الواقع، لكنني على الأقل كنت قادرة على إيصال ذلك الصوت إلى العالم...أنا شيرين أبو عاقلة"
"إنهُ كالبوصلة بالنسبة لِي، وهذه البوصلة تُشير دائمًا إلى فِلسطين"
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر