خاطرة لمعنى جديد فهمته عن رمضان أثناء مشاهدتي لفيديو أكثر من رائع...
تخيل أن الله بعظمته يحبك ! ويحتضنُ شكواكَ ويستجيب دعائك ( لأن يا عزيزي إن الله اذا كلفك كفلك )
خُذ بيدي لرمضان، لرُبما هي لكَ أو لي، أو ربما أقصدكم جميعًا، أو أقصد أن تأخذ بيد صديقكَ معك في رحلة وجدانية روحانية في رمضان.