تتمنى النفسُ صورةً لشريكٍ دائم، قد لا تكون الصورةُ مثالية، إلا أنها صورةٌ مُلحة، قوامها المشاركة، والنظر في السماء متنفس من يتمنى ولا يجد..
الجمال موجود في كل ما يحيط بنا، خاصة في السماء كل يوم تظهر بحلية جديدة كالغيوم المشابهة لحلوى غزل البنات.
كيف رأينا السماء بأعيننا البريئة؟وكيف لتلك النجوم أن تنطفئ ؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر