"يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين"
إنّ الغاية الكبرى كانت ومازالت أن يرزقنا لذة الحديث معه والنظر لوجهه الكريم ﷻ 🌸
إنّ المأساة تكمن فيما نظنه حبا ، وهو ليس بحب أصلا، لأننا انفصلنا عن حبٍ رئيسي وضروري يجب أن نعيشه في كل لحظة، وهو حب (الله) تعالى،