كل منا يبحث عن نهاية لوجهته،، ولكن أحياناً تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن...
كُتِبَ هذا النّص في واحدة من ليالي نيسان/2020؛ لتخليد ذكرى أحدهم
تأملات في الموت و الأنانية و الجحود و اللا مبالاة و نظيرها من الأمل و الحياة و التضحية في زمن الكورونا.
أمي . . كل أشياءك كانت تنتظرك! بس انتي ما أخذتيها ولا ودّعتينا؟ كيف المفروض دحين نودّعك؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر