أخاف أن يكون عمري خريفاً تلو الخريف ولا ربيع يأتي متى سيزهر ربيعي،
تبث التدوينة مشاعر الألم والحلم الواعد وتصف جمال الرسائل بليلة شتويه مفعمة بالمشاعر الجميلة
"راقبوا معي طيور السنونو، السنونو يغادر حلب في الشتاء لأنها تقسو على الجميع، ويعود إليها في الربيع ليرقص مع أحجارها",
الإختلاف بيننا موجود في كل شيء,والإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية :)