هناك مشهد متكرر في معظم أعمال تامر حسني، رغم أنه مهين وغير مضحك.
الطفل الذي يقتصر تعليمه على المدرسة هو طفل جاهل، الذهاب الى المدرسة يختلف عن التعليم!
عبارات كتيرة بنسمعها في حياتنا اليومية بشكل متكرر، وكأنها شئ عادي، رغم إنها جارحة وقاسية ومهينة، لدرجة تستوجب إلغاءها تماما من قامةس حياتنا.
قد نتساءل عن سبب انتشار رسائل الكراهية بين البشر. وبكاء العديد من المشاهير بفيديوهات طويله لما طالهم من أذى بسببها. فلنستعرض ما يحدث :