أَن يُطاركَ شَبح الموتِ وهو يَختلس خطاهُ ليسترق منكَ رفاق الدَربِ، فأنّي لن أعزيكَ بفلسفة لأنَ كل ما على الأرض من فلسفة لا تُعزي فاقداََ بما فَقد
كل منا لديه امواج عاتيه في داخله ترطتم بجبال افكاره، ولا يعلم الي اي شط ستلقي به.
متى سنتعافى من آلامنا؟! إلى أين سيصل بنا هذا العالم؟! هل نستمر في محاولاتنا أم نستسلم؟!
هل كل ما يقع حولك هو حقيقة؟ وهل هناك حقيقة غير موجودة على أرض الواقع؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر