في يوم ميلاد أمي، تذكّرت مغامراتنا الشيّقة في مرحلة الطفولة، صوتها المُدهش وهو يُجسّد عدّة شخصيّات في آن واحد! مشاعرها عندما تَصِف الأحداث وبهجتها بقربي
يحكي كاتبنا الهاو قصته و هو يتمشي بين حواري القاهره متأملا في روعه وسحر القاهره ز
عندما يتركنا الحزن وسط الظلام كل ما نحتاج اليه هو احد يمسك بايدننا و يعرفنا من جديد علي سبيل الحياة