فِي الهِين والهَانة، «أمُون أو لا أمُون» تحكِي مُناجاة، تلعثُم وتلملم في الأخلاق وللحياة بقيَّة.
يتضمن المقال التعريف باضطراب طيف التوحد, و اسبابه و اعراضه, و طرق علاجه
تعد مواصلة المحاولات من شروط النجاحات ولكن هل هناك حد لذلك؟
وهل حقا أصبح الانسان في خضم هذا العصر المسمى بعصر التكنلوجيا عاجزا عن فهم نفسه أو اصبح فهمه لنفسه وسلوكه الخارجي اقل بكثير عما كان عليه قبل عدة قرون؟!