يعرض الكاتب في هذه التدوينة تأملاته في معضلة الطبقية التي يحدثها البشر بين بعضهم، ويطرح رأيه حول ذلك، وحول التحولات التي تأثرت بها البشرية بسببها.
تسلط الأشخاص على بعضهم على مواقع التواصل الإجتماعي، والوقوف عند كل شاردة وواردة. اختفى التسامح واللين في التعامل.
الأكيد أن العالم بعد أزمة أوكرانيا لا يشبه ما سبقه في كثير من علاقاته وقواه
رحلة تنتَهي بالوصول إلى القنَاعة التامَّة وتوقف البحث عن السَعادة الوَهمِيَّة مع التمعُّن بأسبِابها.