هذه مدونتي فيها مِن كلِ بستانٍ زهرة. نزهةٌ لكل مشتاق، وتبصرةٌ للآفاق. سلوى للنفوس التي فاضت، والأرواح التي هاجمت عليها فظائع الوقائع، وتحركت فيها مكامنُ الذكريات.
تسلط الأشخاص على بعضهم على مواقع التواصل الإجتماعي، والوقوف عند كل شاردة وواردة. اختفى التسامح واللين في التعامل.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر