كانت تسير بهدوء .. حتى ظهر لها النور .. ليدخل لقلبها ويسأل عن حالها بعد غياب
وأنت تصل للحظة، لعمر، لمرحلة، لقد سئمت كل هذا السيناريو الهش.
فكر بالأسئلة .. وكن صادقا على الأقل مع نفسك .. تلك الخطوة الأولى نحو الطريق الصحيح
أتأثر دوماً بقصة حادثة الإفك، وينكوي قلبي مع تفاصيلها ويذوب، من بدايتها الى نهايتها، عبرٌ تسلي قلوب المؤمنات..