ففي كل الأحوال لم تكسب شيئًا بل خسرت كل شيء بما في ذلك نفسها.
رسالةٌ تتراقص على جفنيّ وجفنيّكِ لن أبدأها بالسؤال عن حالكِ فحالُكِ لم يعد يعنيني بعد ذاك، ليس كرهًا معاذُ الله، لكن قُربكِ مُهلك وحارقٌ.
اذا كنت قادر على أن تختزل ألمك في رقم، فماذا تختار؟