"لنفسك حق بالإعتذار .. بادر إليها قبل كل شيء لتحقق الرضا"
مات زوجى وانا بنت العشرين ربيعاً.ليس هذا فحسب وإنما ترك لى فى أحشائى جنيناً إبن أربعه أشهر
أنا لا أحد، ولذك قد أكون أي أحد، أختاً، صديقةً، عدوةً، طبيبةً، أو كاتبة. أنا لا أحد. لا يتسعني صندوق أو تصنيف أو حتى لقب لأنني لا أحد.