حتى لو سعى الإنسان للوصول لحال الاستقامة والعيش بالمشاعر الصحيحة في كل الأحوال إلا أن الشيء غير مستمر فلا بد من مهارة استحضار المشاعر
أخاف أن يكون عمري خريفاً تلو الخريف ولا ربيع يأتي متى سيزهر ربيعي،
لماذا كل هذه الاستماتة لرواية قصصنا، ومحاولة خلق تعاطف مع حكاياتنا؟ لماذا هذا مهم بالنسبة لنا؟
لماذا نملّ من الأسلوب والكلام الطيّب، ولا نملّ من الأسلوب والكلمات القاسية؟