نفسٌ تطمح للمعالي، اخترتُ رُبا المجد مكاني، أصوغ ما بقلبي بقلمي؛ لأترك أثرًا يبقى بعد رحيلي.
لماذا نملّ من الأسلوب والكلام الطيّب، ولا نملّ من الأسلوب والكلمات القاسية؟
يظلّ ذاك الخرّيج مقيّدًا، وأبواب الوظائف موصدة لا تقبل إلّا بالخبرة؛ حتى تنطفئ جذوته، ويخبو شغفه!
اعلم يا صاحب الهمّة أنّ الأمّة تحتاج إلى همم أمثالك، وأخشى إن تخلّيتَ أن تُستبدل؛ فكن مثلًا يُحتذى به، ومنارة تضيء ليل البائسين.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر