بالقانون نحقق العدل والمساواة والأنسانية وبها ترتقي الأمم
محمد رزق
بادئ ذي بدء
القانون اعظم رسائل العدل
اختياري لتخصصي الجامعي ناتج عن حبي منذ مهدي ونعومة اظافري للمناشة والأقناع والقيادة
ولهاذا توجهت لأختيار هذا التخصص الرائع بالأضافة الي اني أحببت أن اكون ظهيراً للمظلومين والمساكين
أتذكر أول يوم بالجامعة والمدرجات محشودة بالطلاب لنتلقي المادة القانونية من فقيه القانون ورئيس مجلس النواب بالدولة كنت في قمة الفخر والحماس بكل الخبرات التي سوف اخوضها عما قريب
لم اكن أنوي ان أكون الصداقات بشكل كبير لكني كنت مشهور بين الطلاب لكوني اجيد الكتابة والمناظرة بالحجة والبيان .
ولهاذا اصبح الجميع يلجئون لمساعدتي بهذا المجال ومع الايام تواضدت العلاقات بشكل كبير واصبحت اعرف عدد لا بئس به من الطلاب
من التجارب المثيرة بالجامعة بالنسبة لي ان انضم الي الأنشطة والفعاليات الطلابية وأكون الصداقات وأقرأ المزيد من الكتب في مجال دراستي القانونية وأن أنمي مهاراتي وأنتهز الفرص التي سوف تقدم لي
ولو عدت مرة اخري لأختيار تخصص في الجامعة سوف اختار القانون مرة اخري لأني كل ما اسعي اليه هو العدل, أشعر بقمة السعادة عندما أري المظلوم وهو يسترد حقه ولو بعد حين
ومن اكثر الاشياء التي تؤثر بداخلي
في قول الله تعالي في القرأن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم( ريي بما أنعمت علي فلن أكون ظهيراً للمجرمين)
صدق الله العظيم
وحكمة ( ان كلية القانون اعظم رسائل العدل والمساواة بين الناس وهي رسالة أنسانية لا يعي مقدارها ألأ عاشقها) وهذه الحكمة للكاتب الصاعد محمد رزق
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات