التحفيز هو مولد النشاط والفاعلية في العمل، وهو من الطرق الناشطة للحصول علي أفضل مالدى الغير؛ سواء كان ذلك يتعلق بالامور المادية أم المعنوية.


داخل كل منا قوة كلما تمكنت من الإيمان بها, ازدادت حظوظه من الحرية, والسعادة, والبهجة, والثقة بالنفس.

أن تكون شخصًا إستثنائيًا يعني حبك لنفسك يحولك من ضحية إلى فائز,

أن الاشخاص الواثقين من أنفسهم جذابون على طبيعتهم؛ تأتيهم الفرص بسهولة, ودون القيام بمجهود ,

قد لا تستطيع فهم كل شئ بعقلك المحدود كإنسان, ولكن عليك أن تعلم أنك في المكان الصحيح, وتقوم بالعمل الصحيح في الوقت الصحيح , خبرتك الحالية هي نقطة الانطلاق لوعي جديد, وفرص جديدة. لا يميز عقلك الباطن الخير من الباطل, فهو لا يفهم الفكاهة, وعليك معرفة هذه الفكرة, فلا تهزأ بنفسك, وتتوقع أن لا تكون هناك عواقب, حتى لو لم تقصد أن تبخس نفسك أو تستهزئ بها. فعقلك الباطن سيقبل به لأنه لا يميز بينك وبين الآخرين, فهو يسمع الكلمات ويعتقد أنك تتكلم عن نفسك ...

أحبوا أنفسكم فهذا أفضل ما تقدمونه لأنفسكم,

فعندما يحب الشخص ذاته لن يؤذيها, ولن يؤذي الآخرين.

فإذا اخترنا العيش في الماضي, والبحث عن المواقف السلبية التي حصلت هناك سنبقى سجناء في نفس المكان, أما إذا اخترنا الخيار الواعي وهو عدم العيش كضحايا للماضي فستحولنا هذه القوة الداخلية لخبرات جديدة, وحياة جديدة وسعيدة, لا أحد غيرنا يستطيع التحكم بحياتنا المسؤولية هي الشعور بالقوة, وليس الذنب, إذا استخدمنا مشاكلنا, وامراضنا كفرص لتغيير حياتنا, فنحن نملك القوة, وكل ما اختبرته في حياتك هو نتيجة أفكار, ومعتقدات الماضي, كن فخورا فماضيك غني ولا وجود لنسختك الآن من دونه,

لا تعاتب نفسك فقد فعلت أفضل ما بوسعك في ذلك الوقت.






ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

إقرأ المزيد من تدوينات هدية المصطفى علي⚜️ مُلهمة...

تدوينات ذات صلة