اقتباسات أولية من كتابي ببساطة معقدة لا أدري, وهو رواية محلية عكا فلسطين48
بأول تدوينة الي عمنصة ملهم حبيت اشارككوا قسم من الاقتباسات من كتابي :ببساطة معقدة لا أدري , انا عدن محمد ماضي كاتبة محلية من مدينة عكا فلسطين ال48.
"تأملت النجوم التي لم أستطع أن اراها ال ليلة. . . حادثتها عن مغیبالشمس ایاما كثيرة، »تربكني الشمس« قال طفل النوتية، سألت شوقلم ایها الصغير؟«. أراد الطفل جمع كلماته ليحكي لشوق ما شعر به، لكن لم تسعفه ابدا مرادفاته المحدودة في ایصال المعنی المطلوب ليجعلنيأفکر هل كانت المرادفات والكلمات واللغات أداة لنصف بها مشاعرنا، ام انها انقلبت علينا لتجعلنا نعایش المشاعر وفقها، وفق القوالب ال لغويةوصناديق القواعد ومربعات الرسميات والحدود السخيفة؟"
"إليك
انتحدث كي فهم« لذلك قلت لي أن اضع الحركات والنقاط والفواصل.زاوية رؤيتي التي اخبرتك عنها والتي لم اعلم ان كانت مدورة او مربعة اوعالقة في صندوقها لم »تفهم« كثيرا للكثير وفهمت قليلا ل لقليل.أتساءل کم فهمت انت؟ رأيت أنك فهمت كلماتي تارة وتفهمتعنادي تارة، لا أدري ان كنت فهمت او تفهمت لكني احب بت ذلك بقدرما قدرته . . ...مؤذ هو الاستماع من دون الاصغاء هذا ما أردت قوله ل لكثير. جمیلهو اصرارنا على الاستماع، على محاولة فهم أنفسنا ومن حولنا. دوما ماآمنت بان علاقتنا بالأشیاء مرهونة بمدى فهمنا لها لكن ماذا إن لم فهم؟هل سيتم تفهمنا؟تساءلت كثيرا. وقفت وتأملت تلاطم امواجي المكتوبة في كتاباتيبرغم عواصفك ان كانت بحرية ام رملية ام آسرة الضباب! فكيف نقولشكرا؟ تساءلت.بحر وزورق تلك هي حكايتي فما حكايتك؟ أتساءل. . . شمال ام جنوباشرقا ام غربا، أتساءل ان كنت ساری زورقك او أن ترى زورقي في بحرهائج أو في يوم صاف من يدري؟"
ببساطة معقدة لا أدري
ألهمني أضف تعليقك
التعليقات