" الحجاب حرية شخصية، أحاسب وحدي على خلعه، لا شأن لكم بي ولا شأن لي بنصائحكم، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها، أنا حرة بأفعالي!"
إنه الحزن... إذا ما سيطر على قلبك أحاطه بأشواكِ الهم والغم، وأصبحت في غياهب التعاسة تنتظر موتاً بطيئاً بُطئ سير السلحفاة!
أكره صوتك عند مغيب الشمس فما زلت تكرر قولك (سأعود الليلة،فحبيبك يحفظ عهد الحبِّ طويلاً حتى اليوم المأمول) أسمعه لكن لا أبصرك ولا أبصر عودتك...!
وُلد فَجرٌ جديد، بعدما كان رحم السجن عقيماً... في سجن جلبوع أشد السجون حراسة، حرر ستة أسرى أنفسهم بحفر نفقٍ بملعقة!