حَسِبْتَ نفسكَ المَنسِيَ الذي لن تحِلّ على أي ذاكرة فرغبتُ أن تُحفظَ في ذاكرةِ الحروفِ ، لذا خَلّدتكَ كتابةً ،أحببتُ أن يرصُدَ قلمي ذلك المشهد الأخير..
من مذكرات طالبة طب تحاول أن لا تعيش واقع الطب المخيف حولها و تخلفه الإنساني قبل العلمي .
بين الحقيقة و الوهم خيط رفيع يقف وسطهما عقلك ... فلن تعرف هل ما عشته حقا واقع أم خيال ....