يأسرنا الحنين دائمًا لمكان ألفناه وعرفنا ، لمكان يبقى الملاذ لآمالنا وخيباتنا وفرحنا، القرية البيت الأول الذي خط حروفنا بين ربيعه وجباله.
تعيش معنا الذكريات ما حيينا، وتبقى للأماكن المميزة زاوية لا تُنسى، كذلك هي المدرسة لدى أبناء القرية
هذه التدوينة تصف مشهدًا خاصًا بأهل إحدى القرى، كيف كانوا يتنقلون من خلال حافلة واحدة وبمواقيت منتظمة تربطهم بمركز المدينة