مدونة ترصد مشاهد يومية من حياة الشباب وخاصة القاطنين بعيدًا عن مركز المدينة ممن يشقون طريقهم نحو النجاح واقتناص الفرص لتحقيق الأحلام وتكوين مستقبل يليق بهم.
في المكان الذي فرض علينا حبه، تبقى أيامه فريدة لا غنى عنها ولا يمكن تكرارها في مكان آخر.
يأسرنا الحنين دائمًا لمكان ألفناه وعرفنا ، لمكان يبقى الملاذ لآمالنا وخيباتنا وفرحنا، القرية البيت الأول الذي خط حروفنا بين ربيعه وجباله.
تعيش معنا الذكريات ما حيينا، وتبقى للأماكن المميزة زاوية لا تُنسى، كذلك هي المدرسة لدى أبناء القرية
هذه التدوينة تصف مشهدًا خاصًا بأهل إحدى القرى، كيف كانوا يتنقلون من خلال حافلة واحدة وبمواقيت منتظمة تربطهم بمركز المدينة
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر