متى وجدت الوحدة وجد الحزن معها؟ اترك وحدتك وتمتع بمحبة الله
ثُلاثِيَّة التوبِيخ، وعدٌ ومِيلادٌ ومِعرَاج؛ تَمامــــــاً كمَا هُو التَارِيخ.
ما قُرِنَ شيء إلى شيء أفضل من الإخلاص إلى تقوى، ومن حِلم إلى علم، ومن صدق إلى عمل، فهي زينة الأخلاق و منبت الفضائل
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر