الان لم اعد صغيرة و لم يعد العالم من حولى حقيقى كما اعتدت ان اراه و لم يعد يرى اغلب الناس الحقيقة بل ما يريدونه ان يكون حقيقة.
بكل بساطة سأكون حزينة ليوم واحد فلا تقلق علي لأني اعيش ما اشعر به
تَسعى الصُورة للثأر مِن انتِصارها السَابق وتحقِيق اللقب مُجدداً على مِيدان المَهد واللحد.
هل كل ما يقع حولك هو حقيقة؟ وهل هناك حقيقة غير موجودة على أرض الواقع؟