تمر الكثير من الشهور التي نكون فيها منشغلين بالعمل أو الدّراسة ؛ شهور تكون مليئة بالصغط و القلق مما يمنعنا من القيام بالكثير من الأشياء لعلّ
نناقش الشعور العام ببطء مرور الأيام وتأثير الترندات على وسائل التواصل. ثمة ربط بين الروتين اليومي والقلق المستقبلي، نوصي بضرورة الحفاظ على التوازن النفسي.
تتحدث المقالة عن الطرق التي تساعد الانسان للحفاظ على الإيجابية والإنتاجية أثناء مروره بظروف صعبة ضاغطة مثل الحجر المنزلي بسبب فايروس كورونا