جميعنا قيد الانتظار. ماهي حصة الانتظار من حياتنا وكيف نتعامل معه؟
"علينا أن نختار كيف ننتظر، دون أن تتآكل أرواحنا في سبيل ما ننتظره.
لمن يسجن فرحته فى سبيل الحدث الكبير المنتظر هذه التدوينة لك
فبينما انت تنتظر العالم يتحرك و العمر ينقضي ، فلا تنتظر كثيرا .
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر