كلٌ منا يرى العالم بعدسته الخاصة،فمن لا يملك ، إما يري بعدسة مربيه الفاضل وإما يجتهد و يصنع خاصته ،لذلك عليه بالقراءه و السفر ، فهُم وحى البشر. و هنيئا لمن أصبح يوما ما عدسة غيره الخاصة.
و تستمر المقولة الأصدق على الدوام " جمعونا أغراب و فرقونا أحباب " ..
لقد تأكدت ان كل خطوة معمول حسابها انا كده اتأكدت اننا مش عايشين و السلام كل حاجه ماشيه بمنوال دقيق مليئ بالتفاصيل المحكمة
انت عارف يا محمد ان قعدتنا جمب بعض دى مش صدفه لان مفيش حاجه اسمها صدفه ! كل ده مكتوب و اكيد ده سبب لأمور تانى
الشعب مش هيتغير و العيب ف الشعب و أهو الأطفال قليلة الأدب هم دول المستقبل
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر