صوت شيرين النائمة للأبد، ظل مستيقظا وسيبقى يقظا يصدح عاليا
أكتبُ وكلّي أملٌ بإيقاظ ِضمائرنا وإعادة تكافلنا الاجتماعي بعد ما آل إليه حالُنا من غلاءٍ ووباء.
هل أخذتوا دقائق تتفكروا في كيف بتعرفوا بنفسكم في اللقاءات لأول مرة؟ في جلسات التعارف؟ في إجتماع رايحين عليه، أو أثناء التعرّف على أشخاص جدد؟