الحياة تجربة وهي رحلة تتطلب جرأة وشجاعة وهي فلسفة، فهي المجرد والملموس وهي النقيض ونقيضه وهي رسالة لنتقبل بعضنا البعض ونحسن من أنفسنا.
حَسْبِي أنَّكَ البَرُّ المُنعِمُ اللَّطيفُ الخَبيرُ، حَسْبِي أنَّكَ عَلِيمٌ بِدمُوعِ الضَّنكِ والتعبِ والسيرِ، حَسْبِي أنَّكَ رَبِّي!
كل ما أعرفه الآن أننا نعيش لنتألم، وربما نتألم لنعيش،الكل يتعطش إلى مُواساة وطبطبة وعناق، قد نتأقلم، نتغافل، ولكننا لا نهرب.
إنها مهزلة كبرى أن نتذكر ماركة الساعة وسعر القميص وآخر أكلة مهضومة.. وننسى أنفسنا! أليس كذلك؟