ذاكـ التـنازع الذي يقودنا إلى نهاياتٍ -ربما- لا نودّها! أللأحلام قصة؟ أستتحقق؟
كما أبي الطيب الناطق عن خواطر الناس فنال من المحبة ما نال، كان حاتم الذي رآنا وصورنا فنال منا ما لم ينله أحد غيره.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر