لا يقيّدني موضوع ولا نمط، أكتب عمّا أقرأ وأشاهد، وعمّا أعيش. (وغالباً سيغلبني الكسل ولن أكتب إلا نادراً)
كيف أنقذت الحكايا شهرزاد من الموت؟ ولماذا نقصّ القصص؟
كما أبي الطيب الناطق عن خواطر الناس فنال من المحبة ما نال، كان حاتم الذي رآنا وصورنا فنال منا ما لم ينله أحد غيره.
الوقوف على الألم نسبي، لكن الألم ذاته ليس نسبياً. هذه مدونة تنفي الإيمان الشائع بأن عموم الحزن يجعله عادياً؛ الألم مهما صغر ليس عادياً.
إضاءات من كتاب "عزاءات الفلسفة" لتوظيف الفلسفة في الحياة الواقعية.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر