تناول جُرعات بشكل مشروع ودوري لحد ما قد يَصل الى الزيادة التدريجية والتسبُّب بعدم مشروعيتها وعلاقتها بالآفة الشخصية صاحبة التأثير على الحاضر والمستقبل
ما هو الحل لعدم وصولي لأهدافي الحل؟ تعرف على شطرك الذي ينظر من وراء مقلتيك الذي لا تحده حدود ولا قيود لا يعرف المستحيل و المألوف الذي تعيش فيه نفسك..!!
ثلاثة قوانين كفيلة لرفع وتغير وعيك لأمور حياتك وأهدافك إذا ادركتها ووعيت لها وطبقتها بحياتك العمليه (إعادة النظر في اهدافك المستحيلة نسبة إلى وعيك الحالي).