لا زلت اؤمن ان هناك امل في انشاء مدينة فاضلة بعد كل هذه السموم التي يبثها خطابهم!
دَائمًا مَا تُرعِبٌنا أرقامُ حالاتِ الطَلاق التي تُضيف مَأساة إلى مَجموعةِ المآسي المُجتمعية..
هَل الخَلل في قُدراتِنا التَنبئُيّة، أَم في العِلاقة بينَ التَنبؤ السياسي والعِلم..
لا تنجرف وراء من يقول: الاشياء التي تأتي متأخرة خيرٌ لها من أن لا تأتي.. فكثير من الامور متعلقة بالتوقيت!