.........................................................................................................................................
القلق في مساره الطبيعي هو طريقك نحو السلام.. لكن ماذا لو كنت أنت العائق بينك وبين السلام؟!
لا تجعل الحزن يطفئ شعلة الحياة بداخلك ،و لا تسمح للظروف أن تدفعك إلى زاوية ضيقة تسجن بها نفسك فتفقد بهجة الحياة وبريقها في عينيك .
جالسه تحت النافذة ................................ .........
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر