-كان يزورني كل ليلة، كنتُ أشعر به يتنفس بجانبي، يقف فوق رأسي، يحاوطني، يتحدّاني، ثم يرحل لغرفةٍ أخرى-
جمعتُ هذه المرة كل ما أحب معاً، من رسمٍ وشعر ٍوأدب... فكانت "عن الهيام كما كان"
"أنا وأنت قدران مختلفان وجسدان مختلفان… جسدي أنا قادرٌ على العطاء وأظنني أختار أن ينمو الحب بداخلي على أن يعيش بجانبي".
“ يا للعالمِ السخيف، سخيف لدرجة أنني تمنيت العودة إليه بعد ربع ساعة من مفارقته."